في قبرها ترقد ...؟!
أنا لا أصدق هذا الذي سمعتُه
حبيبتي نائمة ....
هاهنا ..تحت الثرى ؟؟! خبرا وكذبته
من ذا يصدق أن يموت الهوى والحب
وجسد ضممته
ستعود حتما ذات يوم
هي في ثوبها الذي قد أحببته
أنيقة ... ضحوكة طفلة تشدو
بلحن كنت حفظته
في عامها العشرين ... محبوبتي
كما هي .. قمرا ... ورسمته
بفلها ... وزهرها .... عائدة
ونهدها الفلي شممته
عائدة ...
وعطرها يسبقها إلى هنا فعرفته
ذاك افتتاح الطيب بها
فأين القبر إذا ؟؟!
ما وجدته ....