إن الأيام جميعها لا تؤتمن
فما مضى قد يرضيك و عند الله فيه عليك سخط
لفعل قيل فيه تحسبونه هين و هو عند الله عظيم,
و اليوم الذي أنت فيه قد تكون مستمرا في معصية تسيء تقديرها على أنها خير
و هي شر, فحتى لو كان المرء منهمكا في عبادة و لم يحسن ضوابطها,,, فقد قيل: رب
قارئ القرآن و القرآن يلعنه.
أما الغذ فلا اختلاف في أنه لا يؤتمن, الاحتياط له واجب
تحياتي أختي الكريمة نرمينة
.