بخطى ثابتة , يتقدم غويني من
منصة الشرف, نراه يحمل الشعلة بيد نظيفة , و بوجه باسم
ينتزعها بجدارة العظماء,,
يطل من بابها,,, باب الأبطال , و يمضي مضي الملوك ,,,
تاركا آثارا مرصعة لمن يقفو خطاه ,
ها هو أخي (العضو في منتدانا الغالي) ياسين (غوينو ) يجتاز عقبة حلوة المذاق,
يتشرف و يشرفنا بشهادة الماجيستير
لنفخر به , و نهتف كالمجانين بأعلى صوتنا
من دغدغة الفرح ,
سائلين الله أن يبارك له فيما أنعم به عليه
و أن يسدد خطاه للدكتوراه,
كما كأننا نراه...
فَـــــــــــ :
ألف مبروك يا غويني
ألف ألف ألف ألف مبروك
ألف ألف ألف ألف مبروك
ألف ألف ألف ألف مبروك
ألف ألف ألف ألف مبروك
ألف ألف ألف ألف مبروك
ألف ألف ألف ألف مبروك
أخوك الذي لم و لن ينساك إلى أن تحتويه التراب.
لعل الله يظلنا في ظله يوم لا ظل إلا ظله
كأخوين تحابا في الله